كلمة وزير الخارجيّة العراقي في مؤتمر بروكسل الرابع حول دعم مستقبل سوريا والمنطقة
- الحفاظ على وحدة سوريا وسيادتها وسلامة أراضيها واستقلالها وعدم التدخّل في شُؤُونها الداخليّة، ويدعم عودتها إلى المنظومة العربيّة.
- الحلّ السياسيّ هو الضمان الوحيد لإيقاف مُعاناة الشعب السوريّ.
- ضرورة مُحارَبة التنظيمات الإرهابيّة كافة من دون التمييز بين تنظيم إرهابيّ وآخر. وعلى رأسها تنظيم داعش الإرهابيّ، وفكره المُتطرّف.
- العقوبات، والإجراءات المفروضة على سوريا أثّرت بشكل كبير في الشعب السوريّ، وفي أوضاع الإغاثة، والتعليم، والاقتصاد، والصحّة بشكل خاصّ في ظلّ جائحة كورونا.
- أهمّية استمرار دعم المُجتمَع الدوليّ للدول التي تستضيف اللاجئين السوريّين، ولاسيّما العراق إذ يستضيف (260) ألف لاجئ خُصُوصاً في الظرف الحاليّ.
- التحذير من أنّ استمرار الأوضاع الحاليّة في سوريا يُشكّل تهديداً خطيراً للأمن الوطنيّ العراقيّ، ويتسبّب بعُبُور عشرات الآلاف من الإرهابيّين والمقاتلين الأجانب صوب الأراضي العراقيّة.
- التأكيد على أهميّة أن يخرج مُؤتمَر بروكسل بنتائج إيجابيّة تُساهِم في إحلال الأمن والسلام في سوريا، والمنطقة.