سيناريوهات الحرب العالمية الثالثة ،في بحث لي !!
بقلم : محمد سعد عبد اللطيف،مصر،
في منعطف خطير ،وفي ظل غياب نظام عالمي قادر علي وقف ، تهديد السلم العالمي ،من شعبويو اليوم من الساسة ومن يمين متطرف صعد مع الآلفية الجديدة ،وفي قرار خطير حذرت منه في بحث عن مصطلح جديد ،في الجغرافيا من الصراعات "الجيوسياسية" ،في شرق اوروبا واحتمال إشعال فتيل حرب عالمية نووية ،بعد موافقة الغرب وامريكا ،بتسليح اوكرانيا باسلحة تكتيكية طويلة المدي تصل مداها إلي الآراضي الروسية ،، هل البحث الذي نشرتة في مراكز استراتيجية أصبح واقع وحقيقة بعد تصريحات من الجانب الروسي وساسة من الغرب ،منذ عام ونصف قدمت بحث ومصطلح جديد في علم الجغرافيا ،اطلقت علية مسمي {الجغرافيا النووية} وكان يدور حول الصراع بين روسيا واوكرانيا ،بعد ضم اربع مقاطعات من جنوب شرق اوكرانيا ،مناطق ( "دونيتسكْ ، ولوجانسكْ ، وخيرسون ، وزابوروجيا ) مناطق محمية " نوويا " منْ قبلُ موسكو ، وهي أجزاء" ليست قابلة للإنتزاع من روسيا الاتحادية ، وتحظى بالقدر نفسه من الحماية شأنها شأن بقية الأراضي الروسية " وتطبقُ عليها كلِ الأحكام المعمولة بها في الدستور الروسي؛- ِ
وقد اعلن الكرملين ،ان هذة المقاطعات اراضي روسية وتصبح من الآن تحت( المظلة النووية) ،اي أصبحنا نقسم اراضي الصراع ،حسب علم الجغرافيا الجديدة من الصراع اطلقت عليها جيونووية ،ولد من رحم الحرب الدائرة ،وحذرت في البحث حول تسليح اوكرانيا بأسلحة طويلة المدي تصل الي داخل روسيا ،وهذا من شأنة أن يسبب في استخدام اسلحة تحمل رؤوس نووية ،ويدخل العالم في حرب عالمية ثالثة ،وقدمت البحث الي [سنتر جيوغرافيك الجمعية الجغرافية الوطنية الأمريكية ومركز كارتر للدراسات الاستراتيجية ،وبعض المراكز في فرنسا وانجلترا وروسيا ] كما توقعت منذ عام ونصف في البحث من خطورة مايدور الآن بعد أن
أعلنت عدة دول غربية، ومن بينها( الولايات المتحدة، موافقتها على استخدام القوات الأوكرانية لأسلحتها في ضرب مناطق داخل الأراضي الروسية) وهو الأمر الذي دفع {نائب رئيس مجلس الأمن الروسي} هذا الأسبوع "دميتري مدفيديف" في منشور على برنامج ( تليجرام) إلى التلويح بأن الصراع العسكري الراهن مع الغرب يتطور وفق أسوأ السيناريوهات الممكنة.كما جاء في البحث ،وقال:- مدفيديف :بغض النظر عن مدى 《ثرثرة المتقاعدين》 في "حلف الناتو" بأن روسيا لن تستخدم أبداً بحسب المعلومات الأمريكية ، تم إخراج حوالي\ 1500/ من هذه الرؤوس النووية من الخدمة، بينما يوجد في الاحتياط/ 2889 \ رأساً نووية، فيما يتم نشر (1588) كرؤوس نووية استراتيجية.من
الأسلحة النووية التكتيكية ضد أوكرانيا ، وحتى أكثر من ذلك ضد دول الناتو الفردية، فإن الحياة أفظع بكثير من تفكيرهم التافه..ويقصد حلف الناتو ..، من الممكن أيضاً
أن يخطئوا في تقديرهم بشأن استخدام الأسلحة التكتيكية النووية، برغم أن هذا سيكون خطأ فادح".
وختم يقول "وهذا مع الآسف، ليس تخويف أو خدعة نووية. فالصراع العسكري الراهن مع الغرب يتطور وفق أسوأ السيناريوهات الممكنة، وهناك تصاعد مستمر في قوة أسلحة حلف الناتو المستخدمة. لذلك، لا يمكن لأحد اليوم أن يستبعد انتقال الصراع إلى مرحلته النهائية".إن الحرب الأوكرانية الروسية،كان من نتائجها:- إحياء علم الجغرافيا".وهنا نطرح سؤالاً مهماً، هل كانَ الغرب وحلف الناتو حريصاً على عدم مد أوكرانيا بسلاح طويل المدى لعدم الوصول إلى الأراضي الروسية تخوفاً من المحمية النووية الروسية للرد ؟ وهل الرئيس الروسي بوتين كان سبب في ْ أحياء علم الجغرافيا بعد تراجع دورُ الجغرافيا في ظل العولمة ؟
هلْ الجغرافيا اللآعب الأهمَ في الصراع ؟
إن الجغرافيا قدر لا فكاك منهُ . صحيح أن التكنولوجيا والأسلحة الحديثةَ منْ تقليدية ونووية خففتْ من حدة تأثيرها ، إلا أنهُ مهما تحاولُ الدولُ تغييرَ مصيرها ، فإن الآخرين لا يتركونها وشأنها . الأزمةُ الراهنةُ مع موسكو ليست سوى حلقة في سلسلة طويلة من المآسي " ولعنهُ الجغرافيا..لذلك الاتحاد الاوروبي وحلف الناتو/كانوا حارصين علي عدم تسليح الجيش الاوكراني بأسلحة طويله المدي تصل الي الآراضي الروسية ، لماذا تغير موقف الغرب الآن رغم خطورة الموقف الآن...؟ وهذا ما يطالب بة الرئيس الاوكراني في كل ظهورة الاعلامي من سلاح حديث يصل للآراضي الروسية ، وقد اكدت بعض التقارير ان روسيا استخدمت سلاحاً ذرياً
يحمل اسلحة نووية من النوع الضعيف ، في بقع جغرافية اثناء محاولة اوكرانيا الهجوم علي الجيش الروسي جنوب شرق اوكرانيا..وهذا دليل علي مايدور حول البحث ..من ولادة مصطلح جديد لعلم الجغرافيا ،،الجغرافيا النووية او جيونووية .من أراضي محرمة استخدام سلاح تقليدي ضدها وعليها الدفاع بسلاح نووي !!.
في منعطف خطير ،وفي ظل غياب نظام عالمي قادر علي وقف ، تهديد السلم العالمي ،من شعبويو اليوم من الساسة ومن يمين متطرف صعد مع الآلفية الجديدة ،وفي قرار خطير حذرت منه في بحث عن مصطلح جديد ،في الجغرافيا من الصراعات "الجيوسياسية" ،في شرق اوروبا واحتمال إشعال فتيل حرب عالمية نووية ،بعد موافقة الغرب وامريكا ،بتسليح اوكرانيا باسلحة تكتيكية طويلة المدي تصل مداها إلي الآراضي الروسية ،، هل البحث الذي نشرتة في مراكز استراتيجية أصبح واقع وحقيقة بعد تصريحات من الجانب الروسي وساسة من الغرب ،منذ عام ونصف قدمت بحث ومصطلح جديد في علم الجغرافيا ،اطلقت علية مسمي {الجغرافيا النووية} وكان يدور حول الصراع بين روسيا واوكرانيا ،بعد ضم اربع مقاطعات من جنوب شرق اوكرانيا ،مناطق ( "دونيتسكْ ، ولوجانسكْ ، وخيرسون ، وزابوروجيا ) مناطق محمية " نوويا " منْ قبلُ موسكو ، وهي أجزاء" ليست قابلة للإنتزاع من روسيا الاتحادية ، وتحظى بالقدر نفسه من الحماية شأنها شأن بقية الأراضي الروسية " وتطبقُ عليها كلِ الأحكام المعمولة بها في الدستور الروسي؛- ِ
وقد اعلن الكرملين ،ان هذة المقاطعات اراضي روسية وتصبح من الآن تحت( المظلة النووية) ،اي أصبحنا نقسم اراضي الصراع ،حسب علم الجغرافيا الجديدة من الصراع اطلقت عليها جيونووية ،ولد من رحم الحرب الدائرة ،وحذرت في البحث حول تسليح اوكرانيا بأسلحة طويلة المدي تصل الي داخل روسيا ،وهذا من شأنة أن يسبب في استخدام اسلحة تحمل رؤوس نووية ،ويدخل العالم في حرب عالمية ثالثة ،وقدمت البحث الي [سنتر جيوغرافيك الجمعية الجغرافية الوطنية الأمريكية ومركز كارتر للدراسات الاستراتيجية ،وبعض المراكز في فرنسا وانجلترا وروسيا ] كما توقعت منذ عام ونصف في البحث من خطورة مايدور الآن بعد أن
أعلنت عدة دول غربية، ومن بينها( الولايات المتحدة، موافقتها على استخدام القوات الأوكرانية لأسلحتها في ضرب مناطق داخل الأراضي الروسية) وهو الأمر الذي دفع {نائب رئيس مجلس الأمن الروسي} هذا الأسبوع "دميتري مدفيديف" في منشور على برنامج ( تليجرام) إلى التلويح بأن الصراع العسكري الراهن مع الغرب يتطور وفق أسوأ السيناريوهات الممكنة.كما جاء في البحث ،وقال:- مدفيديف :بغض النظر عن مدى 《ثرثرة المتقاعدين》 في "حلف الناتو" بأن روسيا لن تستخدم أبداً بحسب المعلومات الأمريكية ، تم إخراج حوالي\ 1500/ من هذه الرؤوس النووية من الخدمة، بينما يوجد في الاحتياط/ 2889 \ رأساً نووية، فيما يتم نشر (1588) كرؤوس نووية استراتيجية.من
الأسلحة النووية التكتيكية ضد أوكرانيا ، وحتى أكثر من ذلك ضد دول الناتو الفردية، فإن الحياة أفظع بكثير من تفكيرهم التافه..ويقصد حلف الناتو ..، من الممكن أيضاً
أن يخطئوا في تقديرهم بشأن استخدام الأسلحة التكتيكية النووية، برغم أن هذا سيكون خطأ فادح".
وختم يقول "وهذا مع الآسف، ليس تخويف أو خدعة نووية. فالصراع العسكري الراهن مع الغرب يتطور وفق أسوأ السيناريوهات الممكنة، وهناك تصاعد مستمر في قوة أسلحة حلف الناتو المستخدمة. لذلك، لا يمكن لأحد اليوم أن يستبعد انتقال الصراع إلى مرحلته النهائية".إن الحرب الأوكرانية الروسية،كان من نتائجها:- إحياء علم الجغرافيا".وهنا نطرح سؤالاً مهماً، هل كانَ الغرب وحلف الناتو حريصاً على عدم مد أوكرانيا بسلاح طويل المدى لعدم الوصول إلى الأراضي الروسية تخوفاً من المحمية النووية الروسية للرد ؟ وهل الرئيس الروسي بوتين كان سبب في ْ أحياء علم الجغرافيا بعد تراجع دورُ الجغرافيا في ظل العولمة ؟
هلْ الجغرافيا اللآعب الأهمَ في الصراع ؟
إن الجغرافيا قدر لا فكاك منهُ . صحيح أن التكنولوجيا والأسلحة الحديثةَ منْ تقليدية ونووية خففتْ من حدة تأثيرها ، إلا أنهُ مهما تحاولُ الدولُ تغييرَ مصيرها ، فإن الآخرين لا يتركونها وشأنها . الأزمةُ الراهنةُ مع موسكو ليست سوى حلقة في سلسلة طويلة من المآسي " ولعنهُ الجغرافيا..لذلك الاتحاد الاوروبي وحلف الناتو/كانوا حارصين علي عدم تسليح الجيش الاوكراني بأسلحة طويله المدي تصل الي الآراضي الروسية ، لماذا تغير موقف الغرب الآن رغم خطورة الموقف الآن...؟ وهذا ما يطالب بة الرئيس الاوكراني في كل ظهورة الاعلامي من سلاح حديث يصل للآراضي الروسية ، وقد اكدت بعض التقارير ان روسيا استخدمت سلاحاً ذرياً
يحمل اسلحة نووية من النوع الضعيف ، في بقع جغرافية اثناء محاولة اوكرانيا الهجوم علي الجيش الروسي جنوب شرق اوكرانيا..وهذا دليل علي مايدور حول البحث ..من ولادة مصطلح جديد لعلم الجغرافيا ،،الجغرافيا النووية او جيونووية .من أراضي محرمة استخدام سلاح تقليدي ضدها وعليها الدفاع بسلاح نووي !!.
إن القدرات النووية الروسية
تمتلك روسيا اليوم أكبر ترسانة نووية وأكثرها تقدماً على كوكب الأرض، كما تمتلك أنظمة الإطلاق الأكثر تقدماً على الإطلاق. وفي عام
2022، اعلن عن قوة روسيا من السلاح النووي ما يقارب [5977] رأساً
نووية، مقارنة مع\ 5428 /لدى الولايات المتحدة الأميركية.،،هل تغير موقف الغرب من تخوفات استخدام سلاح نووي روسي الآن ضد اوكرانيا والغرب ..؟
محمد سعد عبد اللطيف ،كاتب وباحث مصري في علم الجغرافيا السياسية ،،
saadadham976@gmail.com ...!!
تمتلك روسيا اليوم أكبر ترسانة نووية وأكثرها تقدماً على كوكب الأرض، كما تمتلك أنظمة الإطلاق الأكثر تقدماً على الإطلاق. وفي عام
2022، اعلن عن قوة روسيا من السلاح النووي ما يقارب [5977] رأساً
نووية، مقارنة مع\ 5428 /لدى الولايات المتحدة الأميركية.،،هل تغير موقف الغرب من تخوفات استخدام سلاح نووي روسي الآن ضد اوكرانيا والغرب ..؟
محمد سعد عبد اللطيف ،كاتب وباحث مصري في علم الجغرافيا السياسية ،،
saadadham976@gmail.com ...!!